وزارة الصناعة والمعادن تجهز وزارة التربية بسيارات صالون بالتقسيط 29/06/2011 04:44 م بغداد/ اصوات العراق: قررت الشركة العامة لصناعة السيارات التابعة لوزارة الصناعة والمعادن، تجهيز وزارة التربية وجميع مديريتها في العراق بسيارات الصالون وبالتقسيط، عبر مشروع تم الاتفاق عليه بين وزارات الصناعة والتربية والمالية. ونقل بيان لوزارة الصناعة، تلقت وكالة (اصوات العراق) نسخة منه، عن المدير العام لشركة صناعة السيارات عدنان احمد رزين، قوله أن "الشركة ستجهز وزارة التربية وجميع مديريتها في العراق بسيارات الصالون وبالتقسيط، ضمن مشروع تم الاتفاق عليه بين وزارات الصناعة والتربية والمالية". واوضح أن "المشروع هو الأول من نوعه، حيث ستجهز وزارة الصناعة الشهر القادم وبالتقسيط احدى مديريات التربية في المحافظات بالسيارات". وأضاف أن الشركة "مستعدة وخلال سنة واحدة أو اقل تجهيز جميع مديريات وزارة التربية بالسيارات وذلك ضمن خطة وضعتها الشركة، وهي عملية تنسيق بين المراكز التسويقية للشركة وبين تجهيز وزارة التربية بالسيارات، وهذا لا يؤثر على المراكز التسويقية من حيث العدد التي يتم بيعها أو مديريات التربية من حيث التجهيز". وزاد أن "عملية توزيع السيارات لمديريات التربية في عموم العراق سيكون عائد إلى وزارة التربية نفسها وتوجد قوائم بأسماء الراغبين بالحصول على السيارات حيث أن قائمة الأسماء موجوده لدى وزارة التربية والصناعة والمالية". واشار بيان الوزارة ان للشركة "عدة فروع في المحافظات وهذا يسهل عملية اقتناء السيارات من قبل المشترين"، لافتا الى ان الشركة في "طور تحسين نوعية السيارات والمواصفات المطلوبة حيث كثر الطلب على سيارات كير اوتماتيكي وذلك لسهولة استخدامها وخصوصاً في الازدحامات"، مؤكدة أن "جميع السيارات حالياً هي ضمن المواصفات العالمية ولا تخرج من الشركة الا بعد فحصها 100% من قبل دائرة السيطرة النوعية لدى الشركة". |
تهتم هذه المدونة بالوظائف والعمل من المنزل باستخدام شبكة الانترنت ، كذلك تعرض اعلانات عن الوظائف والتعيينات في العراق .
مرحبا بالزوار الكرام
مرحبا بكم معنا ونتمى أن تقضوا وقتا مفيدا معنا ، وسنكون سعيدين بكم اذا رغبتم بالانضمام الينا أو المتابعة اوالمشاركة معنا في النشر والتأليف . او التعليق . حللتم اهلا ونزلتم سهلا .
الجمعة، 1 يوليو 2011
وزارة الصناعة والمعادن تجهز وزارة التربية بسيارات صالون بالتقسيط
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق